رجاءً انقذوا رجاء الشعب

رجاءً انقذوا رجاء الشعب

المغرب اليوم -

رجاءً انقذوا رجاء الشعب

بقلم - رياض غازي

يعيش فريق الرجاء الرياضي أسوء فترة في تاريخ النادي، الذي اعتبر عالميا بفضب الإنجاو التاريخي الذي حققه في منافسات كّأس العالم للأندية سنة 2013،  وبلوغه المباراة النهائية أمام العملاق البافاري بايرن ميونيخ.

صراحة كنت أتمنى أن يستثمر الرجاء وصوله إلى العالمية بشكل إيجابي، يصبح فريق نموذجي يحتدى به في البطولة الوطنية، لكن للأسف تأتي الرياح بمل لاتشتهيه السفن، ويغرق الفريق العالمي في وحل المشاكل التي بدأت بمرحلة تسييرية لمحمد بودريقة، عصفت بالفريق الأخضر وأدخلته في دوامة من المشاكل.

أزمة فريق الرجاء لا يتحملها محمد بودريقة وحسبان فقط، وإنما هي مسؤولية جماعية يتحمل فيهل جميع الأطراف ولو القليل، بداية من حكماء النادي الذين ظلوا يتفرجون  على الوضع، مرورا بالمنخرطين اللذين للأسف لم يكونوا في مستوى المسؤولية الملقاة على عتقهم، وصولا إلى الجماهير التي انساقت وراء أكاذيب البعض واستغلالها لتصفية حسابات أشخاص لا علاقة لها بحب أو التعلق بالرجاء العالمي.

ما حدث في الجمع العام الأخير يجب أن يكون عبرة للجماهير الرجاوية وتلتجأ إلى منطق العقل والتبصر لمعرفة حقيقة ما يجري داخل البيت الرجاوي، ولعل مصادقة أغلبية المنخرطين على القريرين الأدبي والمالي، يظهر بالواضح حرب المصالح التي بدأت تطفو على البيت الرجاوي، وبالتالي وجب توحيد الصفوف والوقوف جنبا إلى جنب، والمصالحة مع العائلة الرجاوية، ونغلب مصلحة الرجاء على المصالح الشخصية، ونغير كلمة حسبان ارحل بكلمة رجاءً أنقذوا رجاء الشعب

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رجاءً انقذوا رجاء الشعب رجاءً انقذوا رجاء الشعب



GMT 13:19 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

"خوكم بدون عمل"

GMT 20:05 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

فاقد الشيء لا يعطيه

GMT 20:48 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

إدمان التغيير

GMT 20:16 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

طاليب والحلوى المسمومة

GMT 12:48 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

"الكان" في المغرب

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 12:00 2015 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

عرض "كليوباترا" على خشبة مسرح عبدالمنعم جابر

GMT 15:08 2019 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

"سكودا" تطلق سيارة عائلية غاية في الأناقة

GMT 15:10 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

حقيقة تعرّض المطرب جورج وسوف لوعكة صحية

GMT 10:39 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

توقعات بتكون الصقيع واستمرار الموجة الباردة فوق المرتفعات

GMT 21:15 2017 الجمعة ,22 كانون الأول / ديسمبر

تاريخ لقاءات زيدان وفالفيردي قبل كلاسيكو الأرض الأحد

GMT 02:17 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

زوج يقتل زوجته أمام محكمة أزيلال بسبب الطلاق

GMT 13:47 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

"حشومة"

GMT 12:06 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

مواد طبيعية لتنظيف السيراميك والأرضيات تعطيك نتائج مبهرة

GMT 04:24 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

السجن 10 سنوات للجهادي المرتبط بمهاجمة "مانشستر أريينا"

GMT 18:33 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

بعثة الوداد تصل إلى مطار محمد الخامس للسفر صوب الإمارات

GMT 19:59 2017 الجمعة ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

دار "LAVINTAGE" تغازل الباحثات عن الأناقة في مجوهرات 2018

GMT 13:52 2017 السبت ,12 آب / أغسطس

متوسط أسعار الذهب في قطر السبت

GMT 10:49 2017 الأحد ,03 أيلول / سبتمبر

توقيف عصابة لسرقة البنوك في مدينة ورزازات
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya