عالمية الرجاء ليست مزاجا بل هذا هو المنطق

عالمية الرجاء ليست مزاجا بل هذا هو المنطق

المغرب اليوم -

عالمية الرجاء ليست مزاجا بل هذا هو المنطق

بقلم عبدالله الفادي

من يملك جمهور بهذا المستوى، وبكل هذه الخصال الإنسانية يستحق لقب العالمي، ليس مزاجا بل  هذا هو المنطق ...

الرجاء الرياضي البيضاوي ليس مجرد فريق في كرة القدم كما هو حال كل فرق الكون، بل هو استثناء يفوق الخيال بمحبيه..

.كلما بصم  أنصار الرجاء على رسالة، إلا وجابت المعمور عبر أرقى وسائل الإعلام، وتحولت إلى ابهار يشد قلوب البشرية وإلهاما للآخرين الذين يحاولون التقليد لكن التميز خلق ليكون رجاويا ..

كثيرة هي أنواع الإبداع التي خرجت من تحث السماء البيضاء ومن صنع حفدة "الأب جيكو" لكن هذه المرة كان الحدث بألوان الوفاء الذي يؤكد أن رابطة الدم الأخضر لا تنتهي عند حدود مباراة كروية عابرة...

في عز أزمته المرضية وأصعب مراحل مواجهة شبح مرض السرطان، جرعة معنوية مختلفة ومن نوع غير مسبوق تسللت إلى جسد " السيمو" ومنحته طاقة جديدة من أجل المقاومة والإسرار على الحياة...

اجتمعت الإنسانية والوفاء بالفرحة والدعاء وأطل " السيمو" من الشرفة على الأمل الجديد الذي لم يتطلب من عشاق الرجاء الرياضي البيضاوي العالمي غير بادرة صغيرة لا تقدر بثمن، ستبقى خالدة في ذاكرة من زاروه ومن حضر ومن شاهد  ذلك الشريط الذي جاب قنوات العالم...

هنيئا للرجاء وهنيئا لجمهورها وهنينا "لسيمو" الذي نتمنى أن يقاوم بشجاعة زملائه وروح أصدقائه ويعود للمدرجات لترديد شعارات فرح ورسائل جديدة...

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عالمية الرجاء ليست مزاجا بل هذا هو المنطق عالمية الرجاء ليست مزاجا بل هذا هو المنطق



GMT 14:13 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية شهر العسل

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 19:54 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ كومارا استثناء والبقية في مهب الريح

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya