طريق الفتح للعودة إلى التوهج

طريق الفتح للعودة إلى التوهج

المغرب اليوم -

طريق الفتح للعودة إلى التوهج

الدارالبيضاء - سعيد علي

فريق الفتح الرباطي لكرة القدم، حامل لقب النسخة الماضية من الدوري الاحترافي المغربي، ووصيف بطل كأس الكاف، لبس هذا الموسم ثوبا فضفاضا لا يليق بقيمة فريق البطل. حيث حصد نتائج سلبية في الدوري جعلته يتواجد في  المركز الحادي عشر برصيد 24 نقطة، بعد خوضه لعشرين جولة، وتوفره على مباراتين مؤجلتين. ثم إقصائه من مسابقة كأس العرش مبكرا، على حساب فريق أولمبيك آسفي، وصيف بطل الكأس.

 وقبل أن يخفق الفريق الرباطي في مسابقتي الدوري والكأس، كان قد ضيع ببشاعة لقب كأس الكونفدرالية الافريقية "كاف"، أمام مولودية بجاية الجزائري. هناك من اعتبر خسارة فريق العاصمة للقب الافريقي وعدم إشراك صانع ألعابه مراد باتنة، بسبب خلاف بينه وبين المدرب وليد الركراكي، من الأسباب الرئيسية التي زجت بالفريق الرباطي في خانة الشك وحصد النتائج السلبية.

فريق الفتح، بعد خروجه من الدور الأول من مسابقة دوري أبطال افريقيا، انضم إلى الفرق التي ستخوض الدور الثاني من كأس الكاف لتحديد الفرق التي ستتأهل إلى دور المجموعات.

 وهنا سيكون الفريق الرباطي أمام محك حقيقي حيث وضعته القرعة لمواجهة فريق المغرب الفاسي، حامل لقب كأس العرش، والممارس بالقسم الثاني من دوري المحترفين. تبدوا المعادلة صعبة ولايمكن التكهن بالفريق الذي سيحظى بتذكرة العبور إلى دور المجموعات. مادام الفريق الفاسي أزاح فرق كبيرة من إقصائيات كأس العرش وأبرزها الوداد والجيش الملكي.

الفتح الرباطي، صاحب ستة ألقاب لكأس العرش، مطالب بتعبيد طريق صحيحة لإعادة الاعتبار لمطانة الفريق، امل لقب الدوري الاحترافي، والمتوج بكأس الكاف سنة 2010، وذلك بالذهاب بعيدا في المسابقة القارية والفوز بلقبها الذي ضاع من بين يديه بسداجة في الرباط العام الماضي.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طريق الفتح للعودة إلى التوهج طريق الفتح للعودة إلى التوهج



GMT 14:13 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية شهر العسل

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 10:34 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أخيرا أصبحنا نستوعب الدروس

GMT 08:58 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

"واشْ عرفْـتوني"

GMT 03:39 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

عناد فوزي لقجع

GMT 19:54 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ كومارا استثناء والبقية في مهب الريح

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 04:51 2017 الإثنين ,18 أيلول / سبتمبر

تصميم مميز للمنزل الذي تم فيه تصوير "برود تشيرش"

GMT 21:08 2016 الثلاثاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

الإسباني هيكتور بيليرين يعلن سر "وشم" ذراعه الأيمن

GMT 00:00 2017 الخميس ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

عبد العزيز يعلن أنّ منظومة مصر الرياضية تمر بمرحلة دقيقة

GMT 07:51 2015 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

نبات "مخلب القط" يخفف آلام المفاصل والركبة

GMT 07:34 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

الملك يتفقّد المستشفى العسكري في الرباط بزيارة مفاجئة

GMT 07:19 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أجمل عقارين في القائمة القصيرة لجائزة أفضل منزل لعام 2017

GMT 01:39 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

البرتغالي جوزيه مورينيو يتجاهل إيدين هازارد لاعب تشيلسي

GMT 02:39 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

"أوريفليم" تُعلن عن مجموعة جديدة من العطور للنساء

GMT 16:50 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

بوطيب يخلق أزمة في الزمالك ويهدد باللجوء إلى "فيفا"

GMT 04:48 2019 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طقس الخميس بالمغرب : غائم بارد ولا أمطار بمختلف المناطق
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya