بقلم : العربي رياض
صور أن تسمع في راديو مختص في الرياضة كلام من قبيل ملي ولا عندنا لقجع ف الكاف ولاوا الحكام ف المباريات كايضربوا لنا لحساب ..أتفهم أن النية هي إبراز أهمية معركة لقجع للوصول إلى المنصب الذي وصل إليه ف الكاف لكن مثل هذا الكلام يسيء للرجل ولا يعطيه أية نجمة إضافية يجب ألاينسى هؤلاء أن المصريين كان لهم حضور قوي في السابق وكنا ننتصر عليهم ولم يكن التحكيم يظلمنا لا ننسى أن فرق الجيش والرجاء والوداد فازت بألقاب قارية قبل ظهور لقجع في الساحة الرياضية أي نعم تكون هناك مطبات لكنها محسوبة على رؤوس الأصابع وقد عاشتها كل فرق القارة السمراء بالتساوي إلى حد ما .. ولا ننسى أننا فزنا بكأس أفريقيا أيام جاهلية كرة القدم في أفريقيا ومن أتيوبيا ..اليوم الجامعة التي يقودها لقجع يتوفر لها من المال والإمكانات مالم يكن متوفرا في السابق ولانريد أن يحسب لنا الحكام أي حساب فقط نريدهم حكاما وعلى البرامج التي سطرها لقجع أن تظهر لنا نتائجها فإلى حدود الآن ورغم أن فريقنا مكون من خيرة مدارس الفرق الأوربية لم نستطع المرور إلى الدور الثاني للمونديال وهنا أتساءل لماذا ما عقل علين حتى حكم ؟ وفين هي هضرة داك الراديو ؟وإلى حدود الآن لم نتمكن أن نضيف أي كأس للكأس اليتيمة التي أهدانا فرس ورفاقه ..وحسب ما أدكر فجامعة لقجع عندما تشكلت وعدتنا بخلق بطولة احترافية مئة في المائة وهو ما لم يتحقق إلى حدود الآن بل إن هذه البطولة مازالت لم تنجب لنا لاعبا واحدا تتهافت عليه الفرق العالمية أكثر من هذا وذاك مازلنا لا نرى إلا مباريات بمعلقين يسخنون ويبردون الطرح في مدرجات فارغة إما بسبب إبعاد فرق عن ملاعبها أو عقوبات عن الشغب أو عزوف له ما يبرره لدى الجمهور..مجمل القول لا أحد يطلب من لقجع أن يكون سوبيرمان ،بل فقط وبكل بساطة نريده أن يكون مسيرا كما يتطلبه علم تسيير كرة القدم وأن يحقق ما يحققه المؤمنون بالتسيير الجيد بدون بهرجة وبعيدا عن مفهوم طارزان المرسخ في ذهن علماء الخرافة