برامج الطبخ بين الفائدة والتسلية

برامج الطبخ بين الفائدة والتسلية

المغرب اليوم -

برامج الطبخ بين الفائدة والتسلية

بقلم : ايناس عاهد

تتسابق القنوات والمحطات التلفزيونية على عرض البرامج التي تجذب جمهورًا واسعًا ومنوعًا. ومن أهم هذه البرامج، برامج الطهي التي تجذب مشاهدين منوعين؛ نساء ورجالاً، ربات بيوت متمرسات وحديثات العهد .

وهذا الاهتمام الكبير بها يعود لأن لبرامج الطهي فوائد يجنيها متابعوها بالاضافة للتسلية و كونها برامج عائلية تجمع افراد الأسرة حولها وتحديدا في شهر رمضان المبارك. فبرامج الطهي تقدم مجانًا للمشاهدات والمشاهدين خلاصة خبرة ومعرفة مقدميها الذين حازوا على خبرة كبيرة في مجالهم ، ومن ابرز هذه الفوائد:

* تعريف المشاهدات والمشاهدين بالطرق السليمة للطهي والمحافظة على القيمة الغذائية للمكونات، وكيفية تقليل نفقات الطهي عند الاستخدام، وتعلم حفظ الاطعمة وتخزينها، كالمربيات والمخللات والخضروات .

* لكل شعب مطبخه المميز، وطعامه جزء من ثقافته التي تشير اليه، وفي متابعة برامج الطهي تتعرف على اطباق واصناف جديدة وبالتالي ثقافات مختلفة.

* ولان العين تأكل كذلك؛ فإن لشكل تقديم الطعام اهمية كبيرة وبرامج الطهي تعرف المتابعات والمتابعين بطرق عرض الطعام كتزيين الاطباق واتيكيت ترتيب السفرة .

* تفتح برامج الطهي للمتابعات والمتابعين فرصة توجيه الاسئلة والاستفسار عما يريدوا معرفته بشان الطهي.

وكانت النساء قبل انتشار الفضائيات يعتمدن على كتب الطهي بشكل كبير للتعلم واعتماد اصناف جديده، ولكن مع انتشار برامج الطهي وتنوعها اصبح تعلم الطبخ واتقانه اكثر متعة واتاحة للنساء والرجال ومن مختلف الفئات العمرية.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

برامج الطبخ بين الفائدة والتسلية برامج الطبخ بين الفائدة والتسلية



GMT 08:26 2017 الأربعاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

ماذا قدمتم لتصبحوا صحفيين وناشطين؟

GMT 12:47 2017 الإثنين ,23 تشرين الأول / أكتوبر

صحافة المنزل

GMT 22:35 2017 الجمعة ,15 أيلول / سبتمبر

الضبط الذاتى للصحافه والاعلام

GMT 03:47 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

ربي يقوي عزايمك يا يمه ...

GMT 08:40 2017 الأربعاء ,16 آب / أغسطس

بيت بيوت

GMT 08:28 2017 الأربعاء ,16 آب / أغسطس

وسائل التواصل الاجتماعي: اجعلها لك لا عليك!

GMT 08:07 2017 الأربعاء ,16 آب / أغسطس

شبكات التواصل بين السلبي والإيجابي

GMT 14:36 2017 السبت ,22 تموز / يوليو

بين إعلام الحقيقة وإعلام المنتفعين

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 21:04 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أمور حزينة خلال هذا الشهر

GMT 20:45 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 21:19 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء غير حماسية خلال هذا الشهر

GMT 21:51 2020 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

طاليب يرفع من إيقاع التداريب بسبب الرجاء

GMT 05:21 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أهم ما يميز مدينة غرناطة الإسبانية

GMT 04:52 2016 السبت ,03 أيلول / سبتمبر

الاقتصاد الأسود يهدد حياة البشر

GMT 16:23 2017 الجمعة ,08 أيلول / سبتمبر

معطيات جديدة في قضية الفنان المغربي سعد المجرد

GMT 04:47 2016 الأربعاء ,20 تموز / يوليو

الطالبة تينا جورجانك تصنع حقائب من جلد شبه بشري

GMT 04:37 2015 الثلاثاء ,15 كانون الأول / ديسمبر

فنانة "ديكوبيه" تكشف عن الإلهام وراء تصميماتها المعقدة

GMT 08:17 2016 الثلاثاء ,30 آب / أغسطس

معنى استعادة سرت من «داعش»

GMT 00:55 2019 السبت ,22 حزيران / يونيو

مودل روز تظهر مع باريس هيلتون وكريس جينر

GMT 21:49 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

وفاة والد خالد بوطيب مهاجم الزمالك

GMT 13:52 2018 الأربعاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

الحبيب الشوباني يكشف تفصيل تعرّضه لحادث سير

GMT 01:02 2016 السبت ,24 كانون الأول / ديسمبر

تعرف علي معلومات غريبة مرتبطة بالجنس الفموي
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya