س ماهي خشونة في فقرات الرقبة و العمود الفقري، فهل من علاجٍ طبيعي أو تمارين رياضية
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

س/ ماهي خشونة في فقرات الرقبة و العمود الفقري، فهل من علاجٍ طبيعي أو تمارين رياضية؟

12:37 2017 الإثنين ,24 تموز / يوليو GMT
المغرب اليوم -
توقيت القاهرة المحلي 19:27 2020الأربعاء10 حزيران / يونيو
المغرب اليوم -
توقيت القاهرة المحلي 14:39 2020الجمعة5 حزيران / يونيو
المغرب اليوم -
توقيت القاهرة المحلي 14:28 2020الجمعة29 أيار / مايو
المغرب اليوم -
توقيت القاهرة المحلي 12:36 2020الخميس23 إبريل / نيسان
المغرب اليوم -
قراءة   5572
المغرب اليوم -

س/ ماهي خشونة في فقرات الرقبة و العمود الفقري، فهل من علاجٍ طبيعي أو تمارين رياضية؟

ج/ هذه التغيرات في الرقبة إن كانت تسبب ألماً في اليد فيكون السبب أن هناك بروزات عظمية تُسمى بالمناقير العظمية تُسبب ضغطاً على جذور الأعصاب التي تعصب اليد أو الذراع، و يزداد الألم في وضعيات معينة للرقبة و خاصة أثناء النوم بسبب انحناء الرقبة أثناء النوم، و أما علاج مثل هذه الحالة فيتطلب المعايشة مع هذا الوضع لأن الخشونة تزداد مع الوقت، و لكن كثيراً جداً من الناس من يعيشون حياة قريبة من الطبيعية مع هذه التغيرات، و أما بالنسبة للعلاج الطبيعي فيجب إتباع ما يلي : مراعاة الوضعية، فيجب الجلوس في وضعية صحيحة لتجنب شد عضلات الرقبة، و عدم وضع سماعة الهاتف بين الأذن و الكتف عند القيام بعمل ما لأن هذا يؤدي إلى ضغط على العضلات العنقية، و بالتالي يؤدي إلى تشنج العضلات في الجانب الممسك بالهاتف، استعمال الكمادات الساخنة، فهي ترخي العضلات، تناول المسكنات التي تخفف الألم، و هي ضرورية لأن استمرار الألم يشد العضلات. وأما التمارين الرياضية فهي بحاجة للقيام بها متى خف الألم، و تتم تحت إشراف معالج طبيعي في البداية، ثم بعد ذلك تقوم بالتمارين بنفسها و ذلك لتقوية عضلات الرقبة، و التغلب على التشنج بتمارين تحريك الرقبة.
المغرب اليوم -
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya