هل يمكن اعتبار أن الدور الأكبر في نشوء أمراض القلب و الأوعية الدموية يرجع إلي الانفعال بالذات فالانفعال هو من خواص كل الناس في كل الأوقات ، فلماذا ازدادت الإصابات بأمراض ارتفاع ضغط الدم و تصلب الشرايين و الانسداد القلبي في السنوات العشر الأخيرة ، ولماذا تصيب بعض الناس لا جميعهم
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

هل يمكن اعتبار أن الدور الأكبر في نشوء أمراض القلب و الأوعية الدموية يرجع إلي الانفعال بالذات؟ فالانفعال هو من خواص كل الناس في كل الأوقات ، فلماذا ازدادت الإصابات بأمراض ارتفاع ضغط الدم و تصلب الشرايين و الانسداد القلبي في السنوات العشر الأخيرة ، ولماذا تصيب بعض الناس لا جميعهم ؟

09:58 2018 السبت ,27 كانون الثاني / يناير GMT
المغرب اليوم -
توقيت القاهرة المحلي 19:27 2020الأربعاء10 حزيران / يونيو
المغرب اليوم -
توقيت القاهرة المحلي 14:39 2020الجمعة5 حزيران / يونيو
المغرب اليوم -
توقيت القاهرة المحلي 14:28 2020الجمعة29 أيار / مايو
المغرب اليوم -
توقيت القاهرة المحلي 12:36 2020الخميس23 إبريل / نيسان
المغرب اليوم -
قراءة   5573
المغرب اليوم -

هل يمكن اعتبار أن الدور الأكبر في نشوء أمراض القلب و الأوعية الدموية يرجع إلي الانفعال بالذات؟ فالانفعال هو من خواص كل الناس في كل الأوقات ، فلماذا ازدادت الإصابات بأمراض ارتفاع ضغط الدم و تصلب الشرايين و الانسداد القلبي في السنوات العشر الأخيرة ، ولماذا تصيب بعض الناس لا جميعهم ؟

ج- من المستحيل بالطبع أن تخلو الحياة من الانفعالات ، و لا يجوز أن نعتبر أن السبب في انتشار أمراض الأوعية الدموية هو كثرة انفعال الإنسان في هذا العصر ، إذ لا يوجد عندنا ما يثبت أن الإنسان في الماضي كان أقل انفعالا ، ومن المضحك حقاً تصوير الحياة في الماضي كحياة مثالية ، لقد اخذنا الانفعالات فقط كمثال على التأثيرات العصبية على جهاز الدورة الدموية ، ولعل القضية هنا ليست في الإثارات الانفعالية نفسها ، و لكن في طابعها و محتواها ، و بالأخص في كيفية التحكم فيها .
المغرب اليوم -
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya