‏التفسير ‏من رأت أن الناروقعت في بيتها ، أصابها خصب في عامها  وان رأى أحدهم نارًا سطعت وخرجت من بيتها ولها نور وشعاع وكانت حبلى، ولدت غلامًا يسود قومه ويكون له شأن عظيم ووجود الفأر في مطبخها ، إشارة إلى نموالخيروالرزق، لأن الفئران لا توجد إلا في بيت فيه الطعام والقطة فيالمنام خادم، فإن اختطفت منها شيئًا ، نالها هم أو ابتليت بأهل أو أولاد لصوص، أوبمحتال ينصب عليها  وربما كانت القطط تشير إلى بغض النسوة المخادعات حولها  وربما يحاول البعض أن يكيد لها  عليها بتلاوة سورة البقرة في بيتها والتعوّذ من شياطين الجن والإنس بقراءة آية الكرسي والمعوذات للحفظ صباحًا ومساء والله تعالى أعلى وأعلم
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

‏ القطط والنار

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

‏الحلم: رأت إحدى زميلاتي وكأنها كانت مسافرة بعيدًا عن بيتها لمدة 3‏أيام. وعندما عادت إلى بيتها، رأت النارمشتعلة فيه، وعندما سألت عن أمرهذه النار، قيل لها إنها اشتعلت بعد الشواء. فقالت: إن من المستحيل أن تستمر النارمشتعلة لمدة 3‏أيام. ثم دخلت المطبخ ورأت فأرًا صغيرًا لم ترمنه غيرذيله في الدولاب. وكان هناك الكثير من القطط ألوانها تتراوح بين الأبيض والأسود وأحجامها متنوعة بين الصغيروالكبير. وراحت زميلتي تتلوآية الكرسيوأواخرسورة البقرة؟‏وعندما قرأت تلك السوراختفت تلك القطط.وعندما توقفت عن القراءة، عادت القطط مرة أخرى. ولكن زميلتي استمرت في القراءة، علما بأنه كانت معها إحدىقريباتها، وهيقريبة إلىنفسها. واستيقظت وهي تقرأ آية الكرسي. ما تأويل الحلم ؟

المغرب اليوم

‏التفسير: ‏من رأت أن الناروقعت في بيتها ، أصابها خصب في عامها . وان رأى أحدهم نارًا سطعت وخرجت من بيتها ولها نور وشعاع وكانت حبلى، ولدت غلامًا يسود قومه ويكون له شأن عظيم. ووجود الفأر في مطبخها ، إشارة إلى نموالخيروالرزق، لأن الفئران لا توجد إلا في بيت فيه الطعام. والقطة فيالمنام خادم، فإن اختطفت منها شيئًا ، نالها هم أو ابتليت بأهل أو أولاد لصوص، أوبمحتال ينصب عليها . وربما كانت القطط تشير إلى بغض النسوة المخادعات حولها . وربما يحاول البعض أن يكيد لها . عليها بتلاوة سورة البقرة في بيتها والتعوّذ من شياطين الجن والإنس بقراءة آية الكرسي والمعوذات للحفظ صباحًا ومساء. والله تعالى أعلى وأعلم.

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا
المغرب اليوم -

GMT 15:50 2020 الجمعة ,03 تموز / يوليو

أسباب تجعلك تُدخل "شاي شاغا" في نظامك الغذائي

GMT 20:34 2020 الأربعاء ,17 حزيران / يونيو

تعرف على مواعيد كسوف الشمس في كل مدن الوطن العربي

GMT 18:34 2020 الثلاثاء ,16 حزيران / يونيو

القميص الأبيض الأنيق صيحة متجدّدة خلال كل موسم
المغرب اليوم -
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya