آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

بشرى والعمرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: رأيت كأني نائمة على سريري. وفجأة رنّ الهاتف الأرضي، فاستيقظت ووجدت الهاتف على سريري، وكان لونه أسود وكنت انا مستغربة واتساءل من أحضره الى هنا؟ وكنت أريد ان اقفل السماعة، لاني كنت اعرف أن المتصل هو خطيبي. ولكني سمعت صوت صديقتي بشرى. فرفعت السماعة وكانت تتحدث وكأنها حزينة بسبب أمر زواجها، وكان أخي محمود يقف بباب الغرفة، فخجلت منه لأني أتكلم بالهاتف في وقت متأخر، ثم أخذت أتكلم بالهاتف في وقت متأخر، ثم أخذت أتكلم بصوت عال ليعرف أنها صديقتي بشرى. وكانت بشرى تتكلم عن رسالة وصلت اليها من رجل تقدم لخطبتها، بينما أنا أنصحها بالا تهتم للأمر، ثم بدا لي وكأن الرجل الذي بعث الرسائل موجود في بيتنا، وكان يجلس الى جانب زميل من زملاء العمل قريب جدًا منّي وكأنه اخي. ثم تحوّل الأمر الى اني رأيت نفسي ومعي بشرى في سيارة، زكنّا في طريقنا الى الأراضي المقدسة لأداء مناسك العمرة. وتذكرت اني لم اسلّم على شقيقي محمود، لأنه راجع من السفر. فقلت: لا بأس، لن أتأخر وسأرجع قبل أن يعود ويسافر. ثم رأيتني في مكان يشبه قصور الملوك. وكانت الأرض خضراء. وأمامي قافلة فيها رجال يركبون جمالًا وخلفهم قطع اغنام كبير ومعهم رعاة. وكان هناك رجلان يتحدثان ويقولان إنه بعد الصلح لن يكون هناك قطّاع طرق. وكان هناك جامع أو قصر، لا ادري، وكنت مستمتعة بالخضرة وأقول في نفسي: سبحان الله، هل أفوز بالجنّة واكون في مثل هذه الجنان؟ ثم بدا لي وكأن هناك دوائر على الأرض. وكان الناس يجتمعون من كل صوب. وفي الوسط رجل يوجههم ويقول لهم: "اجلسوا هنا وهنا" فتجمع الناس حوله وكانوا يلعبون بالـ "دعبل" (كرة زجاجية صغيرة يضربونها على مجموعة أخرى هكذا) فكان الرجل يتلو آية قرآنية فيصيب الهدف. وجاء الدور على رجل مُسنّ، فقال لي" "قولي "فآخذه آل فرعون" فقلت: "فأخذه أهل فرعون". فأصاب الهدف وصحوت من النوم، فما تأويل هذه الرؤيا الغريبة؟

المغرب اليوم

التفسير: حلمك بشارة وبشرى لك ولصديقتك بشرى. والتي سيكون لك ولها من اسمها نصيب، إن شاء الله، بتحقيق كل ما تتمنّيانه من تمنيات أحلام. والعمرة تحقيق ما ترجوانه من زواج، حيث يتقدم لخطبتك وخطبتها خطيبان، يكون لكل منهما في من تقدم لطلب يدها نصيب من السعادة. فالقصر في المنام زواج برجل ذي شأن ومكانة. وسترزق كل منكما بالذرية الصالحة. وعليك ترك ما ينتابك من أفكار سلبية عن الزواج. والله تعالى أعلى وأعلم.

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا
المغرب اليوم -

GMT 15:50 2020 الجمعة ,03 تموز / يوليو

أسباب تجعلك تُدخل "شاي شاغا" في نظامك الغذائي

GMT 20:34 2020 الأربعاء ,17 حزيران / يونيو

تعرف على مواعيد كسوف الشمس في كل مدن الوطن العربي
المغرب اليوم -
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya