أنا فتاة متزوجة، أبلغ من العمر 24 سنة، ولديّ طفلان
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

خجل الزوجات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي، أنا فتاة متزوجة، أبلغ من العمر 24 سنة، ولديّ طفلان (بنت وولد). أحب زوجي من أعماق قلبي، و أحمد ربي على نعمته التي أنعمها عليّ بهذا الزواج. لكني لا أعرف كيف أطلب من زوجي المال، حيث إني أشعر بالحرج ولا أستطيع النطق بطلب المال. سيدتي، أريدك أن تعلّميني أسلوباً أتعامل فيه بشكل يشجعني على أن أطلب منه ما أريد. أنا دلوعة وجميلة لكني لا أعرف كيف أستغل جمالي ودلعي مع زوجي. أنا مدلعة زوجي وشديدة الاهتمام به وبعياله وغير مقصرة وأحترمه وهو والله يحبني. لكن فيّ عيب واحد وهو أنني كثيراً ما أراقب زوجة حماي، والتي هي أقب مني جمالاً لكن زوجها بمثابة خاتم في إصبعها، يشتري لها الماركات ويودّيها ويجيبها ويسفّرها. صحيح أنا أسافر، لكن ليس أكثر منها. وصحيح أني ألبس ماركات لكن ليس مثلها، وأنا ألاحظ أنها تصرف ولا تبالي، بعكس أنا التي كثيراً ما أحرم نفسي من أشياء بخاطري بحجة أني أخاف أن أضيّق على زوجي. سيدتي، بعد انجاب طفلي الثاني أشعر بأني في حاجة الى عملية تجميل للمهبل، لأن خياطتي فاشلة جداً. ولقد كشفت عند دكتورة وكانت نصيحتها بأني بحاجة الى عملية، مع أن زوجي ما عمره اشتكى. أريد رأيك سيدتي، وبماذا تنصحيني؟ أنا الحمد الله مكتفية ببنتي وولدي وإذا فكرت أحمل لن ذلك إلاّ بعد خمس سنوات.

المغرب اليوم

* ما تقولينه ليس غريباً، بل هي حالة موجودة عند كثيرات. وهي الخجل أو الخوف من الطلب. المسألة في حاجة مرة أخرى الى واحدة تقولينها ثم تتعودين عليها. بمعنى اطلبي مرة واحدة، وإذا لم تستطيعي القيام بذلك لفظياً، اكتبي له ورقة تطلبين فيها شيئاً ما. أعتقد أنك ربما خائفة من رفضه ومن رد فعله. فالإنسان شعورياً أو لا شعورياً يحتال بطرق عديدة حتى يجنب نفسه الألم. لكن، ما دام الأمر وصل الى حد حسد الآخرين، بحيث باتت هذه الفكرة تسيطر عليك، فليس امامك إلا المرايا تتدربين عليها. وبطلب معقول حتى ينطلق لسانك الى طلب اكبر.

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 21:04 2020 الجمعة ,15 أيار / مايو

السلام عليكم سيدتي أود أن تحدث إليك بمنتهى الشفافية عن أشياء غريبة كانت ولا تزال تحدث معي منذ ما قبل زواجي الذي مضى عليه عشر سنوات. وحتى الآن. قبل زواجي. كان هناك شخص يعمل معي، وهو متزوج وعنده أولاد، وكنا دائماً نتشاجر لقترة ثم أعود وأصلح الأمر معه وهكذا. وكنت دائماً ألمح في عينيه أنه يريد أن يقول شيئاً وهكذا، إلى أن جاء يوم كنت أودع فيه زملائي وزميلاتي لآخذ إجازة الفرح والزواج، وبينما أنا انظر إليه، وجدت عينيه، كالعادة، مليئتين بالكلام. سيدتي ، لا أعرف لماذا بعد ات تزوجت، أصبحت أفكر فيه دائماً. وما زلت كذلك حتى الآن. علماً بأنه بعد ان باشرت عملي كالمعتاد، أصبح يتقرب إليّ أكثر وأكثر، وأعطاني رسائل صارحني فيها بحبه لي. ولكني قلت له: "لا جدوى من هذا الحب لأنه مستحيل إلا في الأحلام. ولا تفكر فيّ أبداً". واخرجته من عقلي. ولكن الحقيقة يا سيدتي أن قلبي ما زال ينبض بحبه، على الرغم من أني أحب زوجي واخلص له واحترمه كثيراً لأنه يحبني كثيراً. ولكن عندي مشكلة مع زوجي، وهي أنه أصبح صديقاً قريباً من زوجي، لانهما كانا معاً في العمل السابق الذي كنت أشتغل فيه. سيدتي، عندما ألقتيه أقول له العبارة نفسها التي كنت أرددها في السابق من انه لا جدوى من هذا الكلام. لأن زوجي محب لي، وانا أخلص له حتى مماتي. ولكني في داخلي أريده. ومشكلتي الآن، أني أخضع أنا وزوجي للعلاج لكي أرزق بأطفال. إنما من جدوى. فقلت في نفسي: إن السبب في عدم حملي ربما يعود إلى أني اشعر بأني لا أرغب بزوج في الفراش. سؤالي يا سيدتي هو: هل القدرة الجنسية هي السبب في تأخري في إنجاب الأطفال أم لا؟ فأنا كل همي هو أن أرزق بطفل يملأ علينا حياتنا، لأبدأ حياة مستقرة ومليئة بالحب وتكون لديّ أسرتي الصغيرة. سدتي الفاضلة، أرجوك انصحيني ماذا افعل؟ أنا أحب الشخصين في آن واحد، ولا أعرف لماذا لم أنجب حتى الآن، هل هذا مرتبط بحبي أم لا؟ علماً بأن عمري الآن 35 عاماً، وأريد أن أرزق بالأطفال ولا وقت لديّ؟ ما الحل أرجوك أرشديني لاغير حياتي؟

GMT 16:18 2020 الجمعة ,24 إبريل / نيسان

‏أنا فتاة عمري 17 ‏ سنة يتيمة الأب والأم، وحيدة في هذه الدنيا . لدي أخوات فتيات ولكني أصغرهن، لذلك أنا دائماً بعيدة عنهن. أنهيت الثانوية هذه السنة. لدي مشكلة عاطفية، حيث إنني وقعت في الحب مرة واحدة وأعتقد أنها سوف تكون الأخيرة. سيدتي، لقد أحببت زميلي في المدرسة جداً وما زلت حتى الآن أحبه، ولكن حصلت بيننا مشاكل وانفصلنا بسبب تدخل إحدى الصديقات التي كانت تحبه سراً . فقررت الانفصال عنه وأخبرته أنني لم أعد أحبه. صدقيني يا سيدتي، لقد حاول معي كثيراً كي أرجع عن قراري. ولكنني لم أتراجع وحدث الانفصال. إلا أنني عدت وندمت لأنني أحبه جداً ولا أستطيع العيش من دونه. وبصراحة، لقد وجدت أشخاصاً أفضل منه على حد قول الكثيرين وهم يحبونني. ولكنني أحبه هو لأنهفيه نظري أفضل إنسان على وجه الأرض. أخبريني ماذا أفعل يا سيدتي. فهو الآن قد نسيني لأنني طلبت منه ذلك ، وأصبح لا يخاطبني إطلاقاً . وأنا طلبت منه أن نصبح صديقين ولكنه رفض. ‏أحبه يا سيدتي، والله أحبه ولن أحب سواه، فقد حاولت أن أحب غيره كي أنساه ولكنني لم أستطع. ‏أخبريني ماذا أفعل؟ أرجوك أريد حلاً؟
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 15:50 2020 الجمعة ,03 تموز / يوليو

أسباب تجعلك تُدخل "شاي شاغا" في نظامك الغذائي

GMT 20:34 2020 الأربعاء ,17 حزيران / يونيو

تعرف على مواعيد كسوف الشمس في كل مدن الوطن العربي

GMT 18:34 2020 الثلاثاء ,16 حزيران / يونيو

القميص الأبيض الأنيق صيحة متجدّدة خلال كل موسم
المغرب اليوم -
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya