مدمن ويحلف
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

مدمن ويحلف

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا سيدة أبلغ من العمر 35 سنة، متزوجة منذ 20 عاماً، برجل يكبرني بـ 8 أعوام، وكان الزواج تقليدياً بالطبع، بحكم العادات والتقاليد المتبعة لدينا في السعودية. في بداية الزواج كان هناك مشاكل كثيرة وذلك بسبب صغر سنّي وجهلي وقلّة معرفتي بأمور الحياة الزوجية. ولكن، سارت بنا الحياة كموج البحر في المد والجزر، وأنجبت ولله الحمد ولدين وبنتين، أكبرهما ابني ويبلغ 19 عاماً. حفظه الله. المشكلة باختصار، أنه منذ ما يقارب 5 سنوات، تعرّف زوجي الى الإنترنت, ومع مرور الوقت اصبح مدمناً النت بكل ما تحمله الكلمة من معنى، بل وأصابه إدمان شديد جداً. أي منذ أن يستيقظ في الصباح يجلس على النت والمدة مفتوحة الى أن يحين الغداء، فيأكل وينام، ثم يستيقظ ليجلس أيضاً على النت لساعات طويلة. مع العلم انه يجلس على النت في غرفة النوم وحده وأنا والأولاد في غرفة المعيشة. ولا يفكر للحظة في أن يخرج ليرى ماذا نفعل وأن يسأل عن أي شيء. المهم انني لم اكن أتذمر حتى اكتشفت قبل سنتين أنه على علاقة بفتيات كثيرات على الـ مسنجر لدرجة أنه يريهن أشياء على الكاميرا ليس من حق احد أن يراها غيري، بالإضافة الى الكلام غير اللائق. ووقع شجار بيننا. وبالطبع قدّم الاعتذارات وحلف انها نزوة من عمل الشيطان وأنه لن يكررها. وقال إنه لن يتحدث على المسنجر نهائياً وأزاله من الكمبيوتر الخاص به وانتهى الموضوع. ولكن بالإضافة الى ذلك، فهو مدهم مشاهدة الأفلام الإباحية بشراهة شديدة، لدرجة انه عمل إيميل باسم فاضه لهذا الموضوع. واشترك مع ناس لكي يرسلوا اليه الصور والأفلام. وبالصدفة علمت بأمر الايميل. فقال لي الكلام نفسه، بل إنه حلف على المصحف الشريف أنه لن يفتح الايميل وسوف يلغيه نهائياً. وللأسف، صدقت كلامه. بل إنه حلف على المصحف الشريف أنه لن يفتح الإيميل وسوف يلغيه نهائياً. وللأسف، صدّقت كلامه. وبعدة فترة اكتشفت انه ما زال مستمراً على هذا الأمر بالايميل نفسه الذي حلف انه سوف يلغيه. اكتأبت جداً ولم اخبره أنني علمت، لأنني لا أعرف كيف اتصرف؟ هل أطلب الطلاق وأرتاح؟ حيث احس بأنني على حافة الاكتئاب؟ لم أعد أرى أي شيئاً جميلاً ولا أشعر بالراحة أو الحب معه. صرت اكرهه. أرى سنوات عمري تتسرب من بين يدي، وأنا لم اعش من هذه السنين الا التعاسة والحسرة، حتى في طفولتي. أرجوك ساعديني. أريد حلاً.

المغرب اليوم

يقول المصريون: "قالوا للحرامي احلف... قال: جالك الفرج. إن معظم المخطئين يحلفون وربما بنية صافية أن الواحد منهم فعلاً يتوب. ولكن حلفائهم يكون بكل اسف قاتلاً، لأن الأمر وبشكل مختصر، يعود الى نقطتين: النقطة الأولى أنهم فعلياً قد ينوون التوبة، ولكن ليس لديهم المساعدة المهنية أو الطريقة للتوقف عن الإدمان. علماً ان معظم مدمني الانترنت يدمنون أي شيء والأمر يحتاج الى شجاعة لأن يقول الشخص: نعم أنا مدمن وأحتاج الى علاج. ولكن الأغلبية لا يفعلون هذا. لذلك نراهم يعودون الى ادمانهم. النقطة الثانية هب أن مدمني الأمور المحرمة والممنوعة يكونون قد خربوا علاقتهم الروحانية بالله. وبكل أسف يئسوا من رحمته، فيعودون ويكررون الأمر مراراً وتكراراً. لذا، فهو يحلف كذباً. سؤالي هو، إنه ما دام يجلس ليلاً ونهاراً أمام الانترنت... متى يعمل؟ ومعقول أنه متقاعد. عليك ان تجلسي معه جلسة وتتحدثي فيها عهنك وعن أبنائك، وكيف ان هذا الطريق فيه شرّ للجميع. فإذا اقتنع وتاب كان به، وان لم يفعل ، يكون عليك أن تجدي حكيماً من العائلة ليحدثه. وفي كل الأحوال الرحمة والأدب أفضل من الصراخ أو الإهمال.

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 21:04 2020 الجمعة ,15 أيار / مايو

السلام عليكم سيدتي أود أن تحدث إليك بمنتهى الشفافية عن أشياء غريبة كانت ولا تزال تحدث معي منذ ما قبل زواجي الذي مضى عليه عشر سنوات. وحتى الآن. قبل زواجي. كان هناك شخص يعمل معي، وهو متزوج وعنده أولاد، وكنا دائماً نتشاجر لقترة ثم أعود وأصلح الأمر معه وهكذا. وكنت دائماً ألمح في عينيه أنه يريد أن يقول شيئاً وهكذا، إلى أن جاء يوم كنت أودع فيه زملائي وزميلاتي لآخذ إجازة الفرح والزواج، وبينما أنا انظر إليه، وجدت عينيه، كالعادة، مليئتين بالكلام. سيدتي ، لا أعرف لماذا بعد ات تزوجت، أصبحت أفكر فيه دائماً. وما زلت كذلك حتى الآن. علماً بأنه بعد ان باشرت عملي كالمعتاد، أصبح يتقرب إليّ أكثر وأكثر، وأعطاني رسائل صارحني فيها بحبه لي. ولكني قلت له: "لا جدوى من هذا الحب لأنه مستحيل إلا في الأحلام. ولا تفكر فيّ أبداً". واخرجته من عقلي. ولكن الحقيقة يا سيدتي أن قلبي ما زال ينبض بحبه، على الرغم من أني أحب زوجي واخلص له واحترمه كثيراً لأنه يحبني كثيراً. ولكن عندي مشكلة مع زوجي، وهي أنه أصبح صديقاً قريباً من زوجي، لانهما كانا معاً في العمل السابق الذي كنت أشتغل فيه. سيدتي، عندما ألقتيه أقول له العبارة نفسها التي كنت أرددها في السابق من انه لا جدوى من هذا الكلام. لأن زوجي محب لي، وانا أخلص له حتى مماتي. ولكني في داخلي أريده. ومشكلتي الآن، أني أخضع أنا وزوجي للعلاج لكي أرزق بأطفال. إنما من جدوى. فقلت في نفسي: إن السبب في عدم حملي ربما يعود إلى أني اشعر بأني لا أرغب بزوج في الفراش. سؤالي يا سيدتي هو: هل القدرة الجنسية هي السبب في تأخري في إنجاب الأطفال أم لا؟ فأنا كل همي هو أن أرزق بطفل يملأ علينا حياتنا، لأبدأ حياة مستقرة ومليئة بالحب وتكون لديّ أسرتي الصغيرة. سدتي الفاضلة، أرجوك انصحيني ماذا افعل؟ أنا أحب الشخصين في آن واحد، ولا أعرف لماذا لم أنجب حتى الآن، هل هذا مرتبط بحبي أم لا؟ علماً بأن عمري الآن 35 عاماً، وأريد أن أرزق بالأطفال ولا وقت لديّ؟ ما الحل أرجوك أرشديني لاغير حياتي؟

GMT 16:18 2020 الجمعة ,24 إبريل / نيسان

‏أنا فتاة عمري 17 ‏ سنة يتيمة الأب والأم، وحيدة في هذه الدنيا . لدي أخوات فتيات ولكني أصغرهن، لذلك أنا دائماً بعيدة عنهن. أنهيت الثانوية هذه السنة. لدي مشكلة عاطفية، حيث إنني وقعت في الحب مرة واحدة وأعتقد أنها سوف تكون الأخيرة. سيدتي، لقد أحببت زميلي في المدرسة جداً وما زلت حتى الآن أحبه، ولكن حصلت بيننا مشاكل وانفصلنا بسبب تدخل إحدى الصديقات التي كانت تحبه سراً . فقررت الانفصال عنه وأخبرته أنني لم أعد أحبه. صدقيني يا سيدتي، لقد حاول معي كثيراً كي أرجع عن قراري. ولكنني لم أتراجع وحدث الانفصال. إلا أنني عدت وندمت لأنني أحبه جداً ولا أستطيع العيش من دونه. وبصراحة، لقد وجدت أشخاصاً أفضل منه على حد قول الكثيرين وهم يحبونني. ولكنني أحبه هو لأنهفيه نظري أفضل إنسان على وجه الأرض. أخبريني ماذا أفعل يا سيدتي. فهو الآن قد نسيني لأنني طلبت منه ذلك ، وأصبح لا يخاطبني إطلاقاً . وأنا طلبت منه أن نصبح صديقين ولكنه رفض. ‏أحبه يا سيدتي، والله أحبه ولن أحب سواه، فقد حاولت أن أحب غيره كي أنساه ولكنني لم أستطع. ‏أخبريني ماذا أفعل؟ أرجوك أريد حلاً؟
المغرب اليوم -

GMT 15:50 2020 الجمعة ,03 تموز / يوليو

أسباب تجعلك تُدخل "شاي شاغا" في نظامك الغذائي

GMT 20:34 2020 الأربعاء ,17 حزيران / يونيو

تعرف على مواعيد كسوف الشمس في كل مدن الوطن العربي
المغرب اليوم -
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya