مشكله  تعرّفي على أفضل الطرق لعتاب زوجك وتحقيق الاستقرار في حياتكما

كثيرًا ما تحدث مشادات ومصادمات بين الأزواج، لكن سرعان ما يتصالحون ويرجعون للعيش مع بعضهم البعض في سلام، وكما نقول دائمًا إن عتاب الأحبة مصالحة، فعتاب الزوجة لزوجها دليل قوي جدًا لحبها له، فإذا أغضب الزوج زوجته عليها أن تعاتبه لكن بلطف فلا تجعله يخجل من نفسه ويرفض المصالحة، فالفرق بين العلاقة الزوجية الناجحة عن غيرها تكمن في الطريقة التي يستخدمها الزوجان في حل الخلافات، وهذه الطريقة من شأنها أن تُنبئنا عن مستقبل علاقتهما معًا
  
وفي هذا السياق قالت الباحثة والمستشارة النفسية والأسرية سعدية ناصر القعيطي”؛ لتقدم لنا نصائح حول كيفية معاتبة الزوجة لزوجها دون خسارة، فقالت

“الخلاف بين الزوجين أمر لابد منه، ولكن السؤال ماهي أنسب طريقة تعاتبين فيها زوجك فحين يشعر الزوجان أن الاحترام هو أساس علاقتهما، وأنهما يستطيعان التعبير بكل حرية وأريحية عن رغباتهما، هنا فقط تصبح علاقتهما أقوى وأقوى”
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

مشاكل اسريه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

مشكله : تعرّفي على أفضل الطرق لعتاب زوجك وتحقيق الاستقرار في حياتكما كثيرًا ما تحدث مشادات ومصادمات بين الأزواج، لكن سرعان ما يتصالحون ويرجعون للعيش مع بعضهم البعض في سلام، وكما نقول دائمًا إن عتاب الأحبة مصالحة، فعتاب الزوجة لزوجها دليل قوي جدًا لحبها له، فإذا أغضب الزوج زوجته عليها أن تعاتبه لكن بلطف فلا تجعله يخجل من نفسه ويرفض المصالحة، فالفرق بين العلاقة الزوجية الناجحة عن غيرها تكمن في الطريقة التي يستخدمها الزوجان في حل الخلافات، وهذه الطريقة من شأنها أن تُنبئنا عن مستقبل علاقتهما معًا. وفي هذا السياق قالت الباحثة والمستشارة النفسية والأسرية سعدية ناصر القعيطي”؛ لتقدم لنا نصائح حول كيفية معاتبة الزوجة لزوجها دون خسارة، فقالت: “الخلاف بين الزوجين أمر لابد منه، ولكن السؤال ماهي أنسب طريقة تعاتبين فيها زوجك؟ فحين يشعر الزوجان أن الاحترام هو أساس علاقتهما، وأنهما يستطيعان التعبير بكل حرية وأريحية عن رغباتهما، هنا فقط تصبح علاقتهما أقوى وأقوى”.

المغرب اليوم

الحل : ما يجب عليك فعله أو تجنبه لجعل الخلافات أمرًا بسيطًا لا يؤثر على طبيعة علاقتك الجميلة مع زوجك: 1. الاحترام هو حجر الأساس لكل علاقة، فلا وجود لعلاقة صحية بدون احترام. 2. تذكري جيدًا أن زوجك ليس عدوك وهو لا يريد إيذاءك عن عمد، فحين ترغبين بمعاتبته على أمر ما لا تأخذي وضعية الدخول في حرب! 3. تخيري أنسب الأوقات لمناقشة ما يُزعجك ويكدر خاطرك. 4. انتبهي لمزاج زوجك قبل محادثته، فلابد أن يكون بمزاج جيد حتى تتمكني من الحصول على أكبر فائدة من هذا النقاش. 5. الوضوح التام في مناقشة المشكلة لا يعني أبدًا أن يكون الشخص وقحًا، فهناك فرق كبير بين الوضوح والوقاحة. 6. حددي ماهية المشكلة المراد حلها بالضبط ولا تتفرعي أو تذكري أحداثًا من الماضي البعيد لتزيدي من حدة الأمر. 7. احرصي على أن تكون نبرة صوتك هادئة لا تحمل أي إمارات استهزاء أو تعالٍ. 8. لا تلقي باللوم على زوجك فيما يضايقك لأن ذلك لن يفيدك بحل المشكلة فقد ينشغل بالدفاع عن نفسه. 9. لا تُحقري زوجك أو تنتقصي منه بأي حال من الأحوال، فالاحتقار في أي علاقة زوجية يعتبر بداية النهاية. 10. إن شعورك بأنك أفضل من زوجك يظهر جليًا في سخريتك والاستهزاء منه وأسلوب تعاملك معه، تذكري جيدًا أن هذه الطريقة مؤذية جدًا ومدمرة للعلاقة وسوف تفاقم المشكلة. 11. ضعي في عين الاعتبار أن زوجك مختلف تمامًا عن والدك وإخوتك فلا تعامليه بذات الأسلوب حاولي تعلم أنسب الطرق في التعامل معه. 12. لا تتجاهلي مناقشة المواضيع لكونها مُحرجة أو حساسة لأن ذلك سوف يزيدها سوءًا ويؤثر على علاقتك على المدى البعيد. 13. في حال زادت حدة الخلاف بينكما، حاولي التوقف لبعض دقائق لتهدئي وإن لم تستطيعي فعل ذلك أنهي النقاش بقولك: ما رأيك نكمل هذا النقاش لاحقًا! لأن الاستمرار في الخلاف بحال الغضب لن يصب في مصلحة العلاقة. 14. لا تنسي أن المسألة لا تتعلق بكون من منكما على حق، إنما الهدف من هكذا مناقشات هو الوصول لحل مشترك مريح للطرفين. 15. رجاءً لا تسيئي الظن فيما يقوله لك بدون أن تستوضحي المعنى. 16. عليك مراعاة وجهة نظره بالموضوع فقد ينظر للأمر بطريقة مختلفة عنك تمامًا، ومن المفروض ألا يؤدي ذلك للخلاف بينكما، أخبريه أنك تحترمين وجهة نظره المختلفة واشكريه لسماع وجهة نظرك هذا من شأنه أن يزيد من جو الإيجابية في خلافاتكما وسيترك أثرًا جيدًا على علاقتكما. 17. في حال أخبرك زوجك أنك المخطئة لا تقومي بمهاجمته، وبكل بساطة استفسري عن الخطأ الذي بدر منك، وانظري للأمر من كافة الجوانب فلعلك بالفعل أخطأتِ، قدمي اعتذارك بصدق. 18. قبل الخوض في أي نقاش ذكري نفسك بحسنات زوجك وما قدمه لك، هذا من شأنه أن يعطيك الهدوء الكافي لتناقشي الأمر بدون انفعال.

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 21:04 2020 الجمعة ,15 أيار / مايو

السلام عليكم سيدتي أود أن تحدث إليك بمنتهى الشفافية عن أشياء غريبة كانت ولا تزال تحدث معي منذ ما قبل زواجي الذي مضى عليه عشر سنوات. وحتى الآن. قبل زواجي. كان هناك شخص يعمل معي، وهو متزوج وعنده أولاد، وكنا دائماً نتشاجر لقترة ثم أعود وأصلح الأمر معه وهكذا. وكنت دائماً ألمح في عينيه أنه يريد أن يقول شيئاً وهكذا، إلى أن جاء يوم كنت أودع فيه زملائي وزميلاتي لآخذ إجازة الفرح والزواج، وبينما أنا انظر إليه، وجدت عينيه، كالعادة، مليئتين بالكلام. سيدتي ، لا أعرف لماذا بعد ات تزوجت، أصبحت أفكر فيه دائماً. وما زلت كذلك حتى الآن. علماً بأنه بعد ان باشرت عملي كالمعتاد، أصبح يتقرب إليّ أكثر وأكثر، وأعطاني رسائل صارحني فيها بحبه لي. ولكني قلت له: "لا جدوى من هذا الحب لأنه مستحيل إلا في الأحلام. ولا تفكر فيّ أبداً". واخرجته من عقلي. ولكن الحقيقة يا سيدتي أن قلبي ما زال ينبض بحبه، على الرغم من أني أحب زوجي واخلص له واحترمه كثيراً لأنه يحبني كثيراً. ولكن عندي مشكلة مع زوجي، وهي أنه أصبح صديقاً قريباً من زوجي، لانهما كانا معاً في العمل السابق الذي كنت أشتغل فيه. سيدتي، عندما ألقتيه أقول له العبارة نفسها التي كنت أرددها في السابق من انه لا جدوى من هذا الكلام. لأن زوجي محب لي، وانا أخلص له حتى مماتي. ولكني في داخلي أريده. ومشكلتي الآن، أني أخضع أنا وزوجي للعلاج لكي أرزق بأطفال. إنما من جدوى. فقلت في نفسي: إن السبب في عدم حملي ربما يعود إلى أني اشعر بأني لا أرغب بزوج في الفراش. سؤالي يا سيدتي هو: هل القدرة الجنسية هي السبب في تأخري في إنجاب الأطفال أم لا؟ فأنا كل همي هو أن أرزق بطفل يملأ علينا حياتنا، لأبدأ حياة مستقرة ومليئة بالحب وتكون لديّ أسرتي الصغيرة. سدتي الفاضلة، أرجوك انصحيني ماذا افعل؟ أنا أحب الشخصين في آن واحد، ولا أعرف لماذا لم أنجب حتى الآن، هل هذا مرتبط بحبي أم لا؟ علماً بأن عمري الآن 35 عاماً، وأريد أن أرزق بالأطفال ولا وقت لديّ؟ ما الحل أرجوك أرشديني لاغير حياتي؟

GMT 16:18 2020 الجمعة ,24 إبريل / نيسان

‏أنا فتاة عمري 17 ‏ سنة يتيمة الأب والأم، وحيدة في هذه الدنيا . لدي أخوات فتيات ولكني أصغرهن، لذلك أنا دائماً بعيدة عنهن. أنهيت الثانوية هذه السنة. لدي مشكلة عاطفية، حيث إنني وقعت في الحب مرة واحدة وأعتقد أنها سوف تكون الأخيرة. سيدتي، لقد أحببت زميلي في المدرسة جداً وما زلت حتى الآن أحبه، ولكن حصلت بيننا مشاكل وانفصلنا بسبب تدخل إحدى الصديقات التي كانت تحبه سراً . فقررت الانفصال عنه وأخبرته أنني لم أعد أحبه. صدقيني يا سيدتي، لقد حاول معي كثيراً كي أرجع عن قراري. ولكنني لم أتراجع وحدث الانفصال. إلا أنني عدت وندمت لأنني أحبه جداً ولا أستطيع العيش من دونه. وبصراحة، لقد وجدت أشخاصاً أفضل منه على حد قول الكثيرين وهم يحبونني. ولكنني أحبه هو لأنهفيه نظري أفضل إنسان على وجه الأرض. أخبريني ماذا أفعل يا سيدتي. فهو الآن قد نسيني لأنني طلبت منه ذلك ، وأصبح لا يخاطبني إطلاقاً . وأنا طلبت منه أن نصبح صديقين ولكنه رفض. ‏أحبه يا سيدتي، والله أحبه ولن أحب سواه، فقد حاولت أن أحب غيره كي أنساه ولكنني لم أستطع. ‏أخبريني ماذا أفعل؟ أرجوك أريد حلاً؟
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 15:50 2020 الجمعة ,03 تموز / يوليو

أسباب تجعلك تُدخل "شاي شاغا" في نظامك الغذائي

GMT 20:34 2020 الأربعاء ,17 حزيران / يونيو

تعرف على مواعيد كسوف الشمس في كل مدن الوطن العربي

GMT 18:34 2020 الثلاثاء ,16 حزيران / يونيو

القميص الأبيض الأنيق صيحة متجدّدة خلال كل موسم
المغرب اليوم -
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya