المغرب اليوم
آخر تحديث GMT 07:17:55
الاثنين 28 نيسان / أبريل 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

المشهد السياسي المغربي

Tag

المغرب اليوم - الرباح البيجيدي لا يسره ضعف المعارضة ولا الأحزاب السياسية1357860/36
الرباط - المغرب اليوم
قال عزيز رباح، عضو الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، أن الحكومتين السابقة والحالية، حرصتا على مدى سبع سنوات على الوفاء بالتزاماتهما مع المواطنين، وحققتا ثورة اجتماعية واقتصادية مهمة، سواء فيما يتعلق بدعم التدريس، والأرامل والطلبة، وغيرها من الإنجازات. وقال رباح، في  المهرجان الخطابي الذي نظمته الكتابة المحلية لحزب “المصباح” بيعقوب المنصور في إطار فعاليات الأبواب التواصلية الثالثة، “نحن كحزب يقودتتمة
المغرب اليوم -
الرباط- رشيدة لملاحي
دعا حزب "الأصالة والمعاصرة" جميع نوابه البرلمانيين إلى التنازل عن رواتبهم الشهرية عن الفترة السابقة، التي لم يعمل خلالها مجلس النواب المغربي، في سابقة هي الأولى في تاريخ المشهد السياسي المغربي. ووفق توضيح حزب "البام"، يأتي هذا القرار إيمانًا من الحزب بمبدأي ربط المسؤولية بالمحاسبة، والأجر والتعويض المستحق مقابل العمل، حيث يعتبر الحزب أن التعويضات الشهرية للسيدات والسادة النواب لاتتمة
المغرب اليوم -
بقلم : المختار الغزيوي
يقولها المصريون حين تصل بهم الحالة في رقصة الزار مراحلها الأخيرة، ويحسون بأسيادنا العفاريت وقد تملكوا منهم كل الحواس والمسام، واستطاعوا الحلول في أجسادهم، فلايبقى أي معني لأي كلام منطقي، وتصبح صرخة “دستور ياسيادنا” وحدها قادرة على التعبير عن حالة الصرع التي تنتاب المحيطين بحلقات الزار في ذلك البلد الجار.. في المغرب أيضا لدينا حلقات الجذبة الخاصة بنا، بل نستطيعتتمة
المغرب اليوم - حميد شباط يحذِّر من عودة
الرباط - رشيدة لملاحي
حذَّر الأمين العام لحزب "الاستقلال" حميد شباط، من عودة من وصفهم بـ"القوى الخطيرة"، الى المشهد السياسي المغربي. في إشارة  إلى الأحزاب التي ألمحت إلى عدم رغبتها في التحالف مع حزب "الاستقلال" وإبعاده من المشاركة في الحكومة المقبلة. ودعا الأمين العام لحزب "الميزان"، المغاربة إلى "التصدي ومواجهة جهات تريد التحكم في مصيرهم، من خلال نهج سياسة التخويف والترهيب، مؤكدا على أهميةتتمة
المغرب اليوم - حزب
الرباط - رشيدة لملاحي
علم "المغرب اليوم" من مصادر مطلعة، أن اللجنة الإدراية لحزب "الاتحاد الاشتراكي"،  تسعد يوم السبت المقبل في 12 تشرين الثاني/نوفمبر، للحسم في تموقع الحزب داخل المشهد السياسي المغربي  بخصوص مشاركته في الحكومة المقبلة وتقييم نتائج الانتخابات الأخيرة. وأوضح المكتب السياسي، موقفه من المشاركة في الحكومة المقبلة، بعد الخطاب الملكي بمناسبة الذكرى الحادية والأربعين للمسيرة الخضراء، "تقاسمه للتوجيهات الملكية، بخصوص تشكيلتتمة
المغرب اليوم -
توفيق بو عشرين
كلما اقتربنا من موعد السابع من أكتوبر ارتفعت الحرارة في المشهد السياسي المغربي، ومعها ترتفع نبرة الكلام والتصريحات والمناورات والمؤامرات، والرهان هو الفوز بالمرتبة الأولى في ثاني انتخابات تشريعية في ظل الدستور الجديد، وتسلم مفاتيح الحكومة المقبلة. هنا تبرز ثلاثة رهانات مركزية؛ الأول للأطراف الأكثر تأثيرا في حلبة الصراع السياسي وهم بالتعريف: عبد الإله بنكيران وحزبه، وإلياس العمري وحزبه، والدولةتتمة
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya