شهد إقليم مريرت صباح اليوم الجمعة حادثًا مروعًا بعدما أقدمت سيدة على قتل زوجها وأب أبنائها رميا بالصاص داخل المنزل الذي يقيمون به وحسب مصادر محلية، فإن الزوجان كانا على خلاف دائم، حيث دخلا في نزاع صباح اليوم تطور إلى اشتباك بالأيدي مما دفع بالمتهمة إلى استعمال بندقية صيد في ملكية زوجها ، إذ أطلقت منها بضعة رصاصات أردته قتيلاتتمة

علمنا من مصادر مطلعة، أن المصالح الأمنية، عثرت مساء أمس الثلاثاء، على جثة هامدة لطفل داخل قعر بئر على مستوى منطقة الشمع في مريرت، وحسب المصادر ذاتها فإن الأمر يتعلق بالطفل "ز.ع" البالغ من العمر قيد حياته 8 سنوات، اختفى عن الأنظار، ما دفع بأسرته إلى إبلاغ المصالح الأمنية التي قامت بحملات تمشيطية، مكنت من العثور عليه جثة هامدة داخلتتمة

وصل جثمان "يونس أبو يعقوب" وشقيقه "الحسين أبو يعقوب"، منفذي الاعتداء المتطرف الذي ضرب مدينة برشلونة الإسبانية، إلى المغرب الثلاثاء الماضي ، فقد تم نقل فثماني الأخوين إلى مسقط رأسيهما في مدينة مريرت، مباشرة بعد وصول الجثتين إلى المغرب. وأضاف نفس المصدر الإعلامي، أن الجثمانين دفنا سرًا ليلة الثلاثاء الماضي، في مقبرة "آيت عمي علي" في مدينة مريرت ، كماتتمة

تناقل رواد موقع التواصل "فيسبوك" أن هناك عصابة خطيرة تعترض الطريق في منعرجات أحطاب بين مريرت وخنيفرة، والهجوم على المارة أصحاب السيارات على غفلة منهم و أوضح المصدر، أن العصابة المذكورة تقوم بوضع أحجار على الطريق من أجل عرقلة السير لتسهل عليها عملية الهجوم.تتمة

حاصر مواطنون في جماعة “مريرت” نساء يستعملون سيارة تابعة للجماعة، في تنقلهم لأغراضهم الشخصية، حتى وصلت قوات الأمن لعين المكان. وظهر مواطنون بشكل واضح في استعمال سيارة الدولة، الممولة من جيوب دافعي الضرائب في تنقلهم إلى الحمام، بالجماعة، وهو ما أثار استفزاز بعض المواطنين، لمحاصرتهم حتى حضور الأمن.تتمة

تعيش منطقة مريرت مند يوم الجمعة الماضي، استنفار مخابراتي من أجل البحث عن الشقيق الأكبر لمنفذ اعتداء برشلونة. وحسب مصدر عليم، فرقة تابعة للمخابرات المدنية المغربية فتحت في الساعات الأخيرة تحقيقا، في حي تحجاويت بمريرت مع أقارب يونس أبويعقوب (22 ربيعا)، المنفذ الرئيس لاعتداء برشلونة يوم الخميس الماضي، والذي قتل من قبل الأمن الإسباني، الاثنين، في منطقة "سوبيراتس"، في برشلونة.تتمة

لقي عامل مؤقت حتفه في غار إغرم أوسار داخل منجم عوام في مريرت، بعدما سقط عليه ردم وهو يحفر في مكان غير مؤمن، ويفتقد لأدنى مقومات وشروط حماية العاملين من الردم الذي يتساقط لحظة حمل المعادن المستخرجة إلى الأعلى، وبذلك يصل عدد ضحايا منجم الموت هذه السنة إلى 3 قتلى وعشرات المصابين. وكان العامل المسمى محمد أمزيان، يبلغ من العمرتتمة