المغرب اليوم
آخر تحديث GMT 07:17:55
الاثنين 24 آذار / مارس 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

هشام رمرام

Tag

المغرب اليوم -
بقلم هشام رمرام
من بين أهم الأفكار، التي حرص رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، على تمريرها، خلال اللقاء التواصلي الأخير بمدينة الصخيرات، ما مفاده، أن كرة القدم ليست فقط سعيا إلى تحقيق الفوز والألقاب، بل هي أيضا منظومة قيم يجب أن ينقلها المسيرون والمؤطرون إلى الممارسين.  ما جاء، على لسان السيد رئيس، كلام يفرح القلب ويبعث على الاطمئنان، بيد أنتتمة
المغرب اليوم - رمرام  ينتقد رد رونار على الهجوم المفاجئ لحجي1424830/1229
الدار البيضاء- المغرب اليوم
انتقد الصحافي والناقد الرياضي هشام رمرام، المدرب هيرفي رونار، بعدما اعتبر الأخير أن مساعده السابق، مصطفى حجي، تجاوز اختصاصاته أثناء العمل معه في المنتخب المغربي. وأوضح رمرام أن "ما يثير الاستغراب، أن رونار لماذا لم يفهم أن حجي تجاوز اختصاصاته وهو يتفاوض معه "وراء ظهر" الزاكي بادو؟" وأضاف رمرام في تدوينة فيسبوكية: "لماذا رونار لم يكن يعتبر أن حجي يؤديتتمة
المغرب اليوم -
بقلم - هشام رمرام
إيقاف حكم ليس كافيا، عندما تكون أخطاؤه مؤثرة في مسار مباريات محددة ومتكررة، ويكون هذا الحكم قريبا من سن التقاعد التحكيمي.  التحقيق مع بعض الحكام والأجهزة المعنية، داخل الكنفدرالية الإفريقية، هو الكفيل برفع الغموض عما يقترفه بعض قضاة الملاعب، فإذا كانت أفعالهم متعمدة لا بد من الوصول إلى من دفعهم إلى ارتكابها، أما إذا كانت تدخل ضمن خانة الخطأ الإنساني،تتمة
المغرب اليوم -
بقلم - هشام رمرام
قبل خمس سنوات، شن فؤاد الورزازي حملة انتقد فيها المواد التي تضمنها القانون المؤسس لولادة أول عصبة احترافية، والمثير، خلال هذه الحملة، أن الورزازي كان في كل مرة يظهر الهفوات والنقائص المضمنة في القانون المذكور، كما أنه أشار إلى استحالة إعلان ولادة عصبة بقانون معيب كهذا.  بعد مرور أشهر قليلة على خرجات الورزازي، المنتقدة، ظهر بغتة وهو يتسلم مهامه مسؤولاتتمة
المغرب اليوم -
بقلم - هشام رمرام
المبادرة الاجتماعية يا سادة لا يكون الإعلان عنها ساعات قبل موعد المباراة.  لو كانت هناك فعلا نية صادقة وحقيقية تجاه ذوي الاحتياجات الخاصة لجاء الإعلان عن ذلك يوم صدر البلاغ الذي يشرح ويفصل في موعد وطريقة بيع التذاكر.  لو كانت فعلا النية موجودة مسبقا لما وزعت التذاكر في الملعب على فئة تحتاج منا جميعا تعاملا خاصا.  لو كانت المبادرة فعلاتتمة
المغرب اليوم -
بقلم - هشام رمرام
الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم وهي تجتهد لتبرهن على أنها مؤسسة منتدبة لتسير شؤون كرة القدم المغربية، طبقا لما يقتضيه القانون ، ووفق ما يفرضه مبدأ الحياد والموضوعية في التعامل مع جميع المكونات، أسقطت نفسها في أخطاء ربما تزيد من حدة الانتباه إلى زلاتها، و تآكل رأسمال ثقتها.  تخفيض عقوبة الرجاء والجيش في المرحلة الاستئنافية والإبقاء على عقوبة نهضة بركان،تتمة
المغرب اليوم -
بقلم : يونس الخراشي
قرر الزملاء أن يصلوا الجمعة في المسجد الجامع. سألت أحد المشتغلين بالمطعم عن الطريق إليه، فطار من فوره إلى مكتب الاستقبال. قال للفتيات هناك:"رجاء، اطبعوا خريطة الطريق نحو مسجد موسكو لصديقنا". وراح يبتسم كعادته كلما استقبلنا باشا فرحا وهو يردد:"الحمدلله". في مرة أطلعني على صوره الخاصة مع العائلة. كما أطلعني على صوره وهو في المسجد. فقد عرف أننا مسلمين، وسرتتمة
المغرب اليوم - رمرام ينتقد سوء تنظيم السوبر في طنجة1313544/1264
الرباط - سعد إبراهيم
عبر الاعلامي الرياضي البارز هشام رمرام، عن استيائه بطريقة ساخرة من الصور التي تناقلتها وسائل الإعلام الدولية، والتي أبرزت الجوانب السلبية لدى الجمهور المغربي بسبب سوء التنظيم. وقال رمرام "إن طلب الاتحاد المغربي من نظيره الإسباني، إقامة نهائي كأس السوبر في مدينة طنجة، لم يكن الهدف منه هو تلميع صورة المغرب في التنظيم الرياضي، ودعم جهوده لاستضافة تظاهرات أهم وأضخم،تتمة
المغرب اليوم -
بقلم - هشام رمرام
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية. مبدأ قد يعمل به في أي بقعة في العالم إلا المغرب. وحينما نكون بصدد نقاش رياضي، ينقلب هذا المبدأ إلى ضده.  فحينما تختلف مع مشجع رياضي في وجهة نظر معينة، يصير اختلافك معه مفسدً+ للود وناسفا للسلم، بل قد يشعل حربا لا تدري كيف ومتى سيكون منتهاها.0 القول إن رئيس الرجاء الحالي سعيدتتمة
المغرب اليوم -
بقلم: هشام رمرام
إعفاء العربي بن الشيخ من منصبه ككاتب للدولة في التكوين المهني، وعودة ملاعب العشب الصناعي للظهور بذلك الشكل البئيس في بطولتنا الإحترافية، واقعتان تفرضان استرجاع بعض الذكريات السيئة من تاريخنا القريب في كرة القدم المغربية.  بن الشيخ، الذي ورد اسمه ضمن لائحة وزراء وكتاب دولة طالهم الإعفاء في قضية مشروع "منارة المتوسط"، ارتبط إسمه أيضا، ويا لسوء حظه، بواحد منتتمة
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya