السيناريو المطروح في الأيام المقبلة

السيناريو المطروح في الأيام المقبلة ..

المغرب اليوم -

السيناريو المطروح في الأيام المقبلة

بقلم - أسامة الرنتيسي

تعج الشبكة العنكبوتية يوميا بقصص ومقالات وفيديوهات وأخبار وصور وتقارير، معظمها ليس واضح المصدر، يتم تناقلها بشكل لا يوصف. بعض هذه الأخبار او الفيديوهات قد تصل إلى موبايلك الشخصي من أكثر من 30 شخصا، ومن عدة دول حسب حجم العلاقات والأرقام المخزنة في هاتفك، وحجم شبكة علاقاتك.

منذ أربعاء القدس، أكثر من 90 % من أخبار وتقارير وفيديوهات الشبكة العنكبوتية تخص القدس، وهذا شيء يسعد القلب والنفس، بأن قضية فلسطين والقدس احتلت سلطة العالم الافتراضي مثلما احتلت أولوية قضايا العالم.

توقفت كثيرا عند قراءة واعية ومنطقية للمشهد وتحليل مستنير.. نقلها إلي زميل صحافي لبناني يعيش في القاهرة عن صفحة لواء في أكاديمية ناصر العسكرية المصرية  اللواء الدكتور ياسر عبد العزيز، أحببت مشاركتكم فيها، كما هي من دون إعادة صياغة أو تحرير، وهي قراءة تحتمل الصواب والخطأ، نشرها يوم السبت الماضي وعنونها  اللواء:

السيناريو المطروح في الأيام المقبلة ..

– مظاهرات فى الضفة ومطالب بانتفاضة شاملة، ثم تسلل بعض الفدائيين وتنفيذ أعمال مقاومة مع إطلاق صواريخ غير مؤثرة من غزة ..

– إخلاء القدس الشرقية وحملة اعتقالات واسعة ، ضرب غزة بقوة هائلة ، ودفع الغزيين لعبور الحدود المصرية ، لتحويل الصراع إلى عربي – عربي والتشكيك فى الحكام العرب وإعطاء إحساس بالتواطؤ مع أمريكا و إسرائيل ..

– إن فتحت مصر حدودها للغزيين يملأون الدنيا صراخا ودعاية “السيسي باع سيناء، صفقة القرن “

– إن أغلقت مصر حدودها واستعملت القوة المطلوبة لتأمين حدودها و منع تسلل الإرهابيين وسط اللاجئين الفلسطينيين، يملأون الدنيا صراخا أيضا “السيسي صهيوني وعميل الأمريكان” قتل النساء والأطفال الفلسطينيين.

– الهدف الأكبر للمخططين الكبار هي #مصر “الجائزة الكبرى” كما قالوا عنها .. و قد فتحوا عليها  الجبهات  كلها  دفعة واحدة الحدود الشرقية “#سيناء”   والغربية #ليبيا والجنوبية #السودان و عداؤها المستمر لمصر و صولاً إلى #إثيوبيا التي صدرت لها الأوامر بالتحرك للإضرار المتعمد بمصر وافتعال الأزمات، هذا خلافا عن الطابور الخامس بالداخل والمنتشرين على شبكات التواصل الاجتماعي، وهؤلاء مكلفون بنشر حالة الاحباط والكراهية ..

– الهدف النهائي هو تدمير ما تبقى من الشرق الأوسط، مصر ، ودول الخليج خاصة #السعودية بعد فتح مستنقع اليمن ووصول إيران إلى الحدود الجنوبية للمملكة السعودية بل وإسقاط صواريخ سكود أو “بركان” النسخة الإيرانية المعدلة على مطاراتها ..

علما أن ” #ترامب أصدر اليوم بيانا يطالب فيه السعودية برفع الحصار عن اليمن” ، بمعنى أوضح تسليمها بشكل كامل إلى #إيران.

–  إنها البدايه فقط، و أظن أن القابل سيئ و يحتاج إلى وعي كبير وثقة في #القيادة و الجيشالمصريالعظيم

#الشيطانيحكمالعالم

#عملاء_الداخل #النشطاء #الطابور _الخامس

………….

من عندي…الدايم الله.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السيناريو المطروح في الأيام المقبلة السيناريو المطروح في الأيام المقبلة



GMT 00:03 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

إذا كانت إيران حريصة على السنّة…

GMT 00:00 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يطرد المدعي العام

GMT 00:00 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

نَموت في المجاري ونخطىء في توزيع الجثث!

GMT 00:00 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

فى واشنطن: لا أصدقاء يوثق بهم!

GMT 00:02 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

استعدوا للآتى: تصعيد مجنون ضد معسكر الاعتدال

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر

GMT 23:59 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

معلول يؤكد أهمية فوز المنتخب التونسي على بنما
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya