الأخبار الأخرى مهمة أيضاً

الأخبار الأخرى مهمة أيضاً

المغرب اليوم -

الأخبار الأخرى مهمة أيضاً

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

عندي اليوم للقارئ أخبار كثيرة أختار منها التالي:

- هرب أكثر من مئة ألف سوري من منازلهم في شمال غرب سورية بسبب الهجوم الذي تشنه قوات النظام السوري بمساعدة روسيالا يبدو أن هناك نهاية لعذاب ثلاثة ملايين سوري في محافظة إدلب فهي تخلصت من قبضة المعارضة السورية وسقطت في يدي النظام ومعه روسيا بعد ثماني سنوات من الحرب الأهليةالنظام يتقدم خطوة خطوة والمعارضون تقودهم جماعة تنتمي الى داعش إسمها هيئة تحرير الشام. الجيش السوري يتقدم باتجاه بلدة معرة النعمان، ربما لأنه يريد السيطرة على طريق تنتهي في حلب مصور من معرة النعمان قال إنه خسر كل شيء في القتال وانتهى من دون ثياب. هو ذهب الى المقابر لزيارة ضريح أخيه الذي قتل في وقت سابق وقال إنه يتمنى أن تسقط عليه قنبلة تقتله الرئيس التركي رجب طيب اردوغان قال إن بلاده لا تستطيع تحمل مزيد من اللاجئين السوريين. مئات ألوف اللاجئين اتجهوا نحو الحدود السورية هرباً من القتال في محافظة إدلب .

- وافقت الحكومة البريطانية على شراء شركة أميركية شركة بريطانية إسمها كوبام تعمل في حقلي الدفاع والفضاء الحكومة البريطانية وافقت على بيع الشركة ورئيس الوزراء بوريس جونسون قال إن بلاده لها ديناميكية في حقل الدفاع شركة كوبام توظف حوالي عشرة آلاف شخص ولها عقود كبيرة مع القوات البريطانية كما انها تقود العالم في إيصال الوقود الى الطائرات وهي في الجو الشركة تنتج أنظمة للحرب الالكترونية ووسائل اتصال للسيارات العسكرية .

- أعرف السيدة بثينة شعبان وقد قرأت لها أخيراً أن على سورية التحرر كلياً من الاحتلال الأجنبي. هي قالت إن الولايات المتحدة تحاول السيطرة على انتاج النفط في سورية الرئيس دونالد ترامب قال في تشرين الأول (أكتوبر) الماضي إن الهدف الأول والأهم للقوات الاميركية هو السيطرة على النفط السوري. لا شركة أميركية تقدمت لإنتاج النفط من الآبار السورية والمراقبون يعتقدون أن الولايات المتحدة لا تستطيع السيطرة على الانتاج السوري من النفط .

- أهم لاعب شطرنج في ايران قال إنه لن يلعب لفريق بلاده ما دام هناك حظر على اللعب مع فرق من اسرائيل. علي رضا فيروزه هو ثاني لاعب إيراني يرفض اللعب لفريق بلاده لأن هذا الفريق ممنوع من اللعب مع لاعبين من اسرائيل في تشرين الأول (أكتوبر) الماضي منعت ايران من لعب الجودو طالما انها ترفض أن يواجه لاعبوها لاعبي اسرائيل. حدث هذا بعد أن قال لاعب إنه تعرض لضغط رسمي حتى لا يلعب ضد لاعبين اسرائيليين .

قد يهمك أيضًا : 

أخبار عالمية مهمة للقارئ العربي

العلاقات الخليجية أفضل اليوم منها قبل سنتين

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأخبار الأخرى مهمة أيضاً الأخبار الأخرى مهمة أيضاً



GMT 15:02 2020 الأحد ,09 شباط / فبراير

أنصار اسرائيل في اميركا يهاجمون المسلمين

GMT 16:11 2020 السبت ,08 شباط / فبراير

من يفوز بالرئاسة الاميركية هذه المرة

GMT 17:21 2020 الجمعة ,07 شباط / فبراير

ايران وحادث الطائرة الاوكرانية

GMT 14:46 2020 الخميس ,06 شباط / فبراير

من دونالد ترامب الى اسرائيل

GMT 17:46 2020 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

أخبار مهمة للقارئ العربي - ٢

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:14 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

محاضرة بتعاوني جنوب حائل السبت

GMT 23:59 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

مواهب صغيرة تُشارك في الموسم الثاني لـ "the Voice Kids"

GMT 18:15 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيونسيه تسحر الحضور بـ"ذيل الحصان" وفستان رائع

GMT 22:17 2017 الأربعاء ,27 أيلول / سبتمبر

جمارك "باب مليلية" تحبط عشر عمليات لتهريب السلع

GMT 02:20 2015 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

أصغر لاجئة في "الزعتري" تجذب أنظار العالم لقسوة معيشته

GMT 01:31 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مريهان حسين تنتظر عرض "السبع بنات" و"الأب الروحي"

GMT 02:54 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر سعيدة بالتمثيل أمام الزعيم عادل إمام

GMT 18:21 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة فوز الوداد.. الرياضة ليست منتجة للفرح فقط

GMT 01:10 2016 الأحد ,10 تموز / يوليو

الألم أسفل البطن أشهر علامات التبويض

GMT 12:16 2014 الأربعاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

عروض الأفلام القصيرة والسينمائية تتهاوى على بركان الغلا

GMT 02:30 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل الجزر البريطانية لالتقاط صور تظهر روعة الخريف
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya